
( لاموني إللي غارو مني..وقالو لي آش عجبك فيها...جاوبت إللي جهلوا فني ....قلتلهم خوذوا عيني شوفوا بيها ). هذا مطلع اغنية تونسية للفنان لطفي بوشناق، اعتدت ترديدها كلما سمعت أو قرأت عن تزايد أعداد مرضى العيون الجزائريين الذين ينفقون مدّخراتهم ويبيعون أعز ممتلكاتهم ويستجدون عطف المحسنين، من اجل طلب العلاج في عيادات الجارة تونس....