
يقول تعالى ( ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام ) هذا لمن لم يلج الإسلام بعد، فما بالك بالعربي المسلم، حين يفتري على الله سبحانه وتعالى الكذب (عن قصد أو بدونه ) بكتم أياته التي جعلها في خلقه أو القول بعكس ما أنزلت لاجله؟ أيعقل أيها الأحبة القول بتعريب الإسلام لغير العرب كـ ( إخوتنا الأمازيغ مثلا)...