
جميل أن نقيم الملتقيات ونلقي المحاضرات لإماطة الأذي من على مسارات التاريخ وتمهيدها لحسن سير الحاضر و ضبط توجهات المستفبل. أما وأن نلتقي لمجرد اللقاء و التبذير وملء الفواتير ورفع التقارير، فذلك المجون وذر للرماد في العيون. لقد سبق وأن تطرقت من خلال الجرائد والملتقيات ومعارض جمع الطوابع إلى جريمة تاريخية عمرها 27...